لمحة عامة
لويدز ريجستر هي شركة رائدة في مجال إجراء التقييم لمعيار الأغذية المعترف به دوليًا 6.1، حيث تقوم بإجراء مراجعة لشركات تصنيع الأغذية العالمية الشهيرة وفقًا لمعايير سلامة الأغذية. ويقيم المعيار المعترف به دوليًا قدرة شركات تصنيع الأغذية على الالتزام بمتطلبات سلامة الأغذية وإثبات العناية الواجبة والاتساق، مما يؤدي بدوره إلى تعزيز سلامة سلسلة الإمداد والثقة فيها.
لا يمكِّنك معيار الأغذية المعترف به دوليًا 6.1 ، الذي تم تطويره بالتعاون مع الموردين وتجار التجزئة، من إثبات أن منتجاتك آمنة فحسب، بل يمكنك أيضًا من تلبية احتياجات تجار التجزئة.
مزايا معيار الأغذية المعترف به دوليًا
ثقة العملاء
تعمل شهادة المعيار الدولي على تقليل تكرار عمليات مراجعة تجار التجزئة، مما يؤدي إلى تحسين سمعة علامتك التجارية ومنح العملاء الثقة في سلسلة الإمداد الخاصة بهم.
جودة المنتج
يتيح معيار الأغذية الموحد ضمانًا ثابتًا لسلامة الأغذية وجودتها، مما يعني تقليل عمليات سحب المنتجات وتحسين الإنتاجية.
الميزة التنافسية
يساعد معيار الأغذية المعترف به دوليًا 6.1 على تحسين العلاقات مع العملاء والسلطات، مما يفسح المجال للفرص التجارية الجديدة.
هل أنت في حاجة إلى المساعدة بخصوص معيار الأغذية المعترف به دوليًا ؟
تتعاون مؤسسة لويدز ريجستر مع شركات تصنيع الأغذية بجميع أحجامها من أجل إجراء مراجعات وفق معيار الأغذية المعترف به دوليًا ، وتنمية فريقنا من الخبراء الفنيين بما يتماشى مع متطلبات العملاء.
سواء كنت حديث العهد بالمعيار وتحتاج إلى التدريب أو تحليل فجوات مواقعك قبل حجز عملية مراجعة؛ أو كنت تتطلع ترك مقدم الخدمة الحالي الذي تتعامل معه للتعامل للانتقال إلى التعامل مع مؤسسة لويدز ريجستر، سيتعاون معك الفريق التابع لنا لتوفير خدمة تناسب احتياجاتك.
لماذا نعد الخيار الأمثل؟
الاستقلالية
تحافظ مؤسسة لويدز ريجستر على التزامها بمبدأ الاستقلالية والحياد من خلال إدارة تضارب المصالح بشكل استباقي عبر جميع وحدات الأعمال، بما في ذلك ما قد ينشأ منها بين خدمات الاستشارة ومنح شهادات للأطراف الثالثة. ولا نقدم الاستشارة لأي نظام إدارة بصدد استصدار شهادة طرف ثالث من لويدز ريجستر أو بعد حصوله على تلك الشهادة.
الخبرة الفنية
يتميز مراجعونا بكونهم متخصصين في هذا القطاع، ممن تتوافق مؤهلاتهم مع احتياجات شركتك، بما يُمكّن من إجراء عملية مراجعة فعالة وشاملة لأنظمتك. لا نتمتع بالخبرة في فهم الإمكانات الكامنة في الأفكار المتطورة فحسب، بل أيضًا في تطبيق هذه المعرفة بصورة عملية وبطرق تضمن تأثيرها في الوقت الراهن وعلى المدى البعيد.